2009/06/11

* للاشْتِرَاكِ فِي أَلبُومِ وَصُوَر حَنَانِيَّات :

أَرْسِلْ عَنْ طَريقِ البَرِيد الالكترونِي ما تَرْغَبْ مِنْ صُورٍ مَعَ أَيِّ مَعْلُومَات تَرَاهَا مُنَاسِبَةً لِتَوْضِيحِ الصُّورَة ، مِنْهَا مَا يَلِي :
1* الاسم : يُفَضَّل أَنْ يَكُونَ رُبَاعِيًّا.

2* البَلَد .
3* العُمْرُ : لِمَنْ هُمْ دُونَ العِشْرينَ ..... .
4* الهِوَايَة .
5* البَرِيد الالكتروني لِلْكِبَارِ لمَزِيدٍ مِنَ التَّوَاصُلِ مَعَ القَائِمِينَ عَلَى المُدَوَّنَةِ . نُفَضِّلُ أَنْ يَكُونَ للأَعْضَاءِ اشْتِرَاكًا فِي Google - Gmail .وَنَرْغَبُ فِي مَعْرِفَةِ إِنْ كُنْتُمْ لا تُمَانِعُونَ بِنَشْرِ بَريدِكُم الالكتروني لمزِيدٍ مِنَ التَّوَاصُلِ معَ بَقِيَّةِ الأَعْضَاءِ في المُدَوَّنَةِ أَوْ الزَّائِرينَ لهَا .
6* صُورَة مُنْفَرِدَةً ، أَوْ مَعَ الاُسْرَة مع ذِكْرِ تَارِيخِ الصُّورَة ( السنة ) ، وَيُفَضَّلُ صُورَة للأُسْرَة مُجْتَمِعَة بَدلا مِنَ الصُّوَرِ الفَرْدِيَّة .
والرَّجَاء : تَوْضِيح أَسْمَاءِ الأَشْخَاص المَوْجُودينَ فِي الصُّورَة ، وَصِلَةِ قَرَابَتِهِمْ بِبَعْض .وَلا نُفَضِّلُ الصُّوَرَ الشَّمْسِيَّة الصَّغِيرَةَ .
7* أَيّ اقْتِراحَاتٍ لِعَمَلِ أَلبُومٍ فِي المُدَوَّنَة . أوْ أَيّ اقْتِراحَاتٍ قَدْ تُفِيدُ المُدَوَّنَة .

مَع تَقْدِيرِي وَجَزِيلِ الشُّكْرِ لِكُلِّ الزَّائِرينَ وَالمُهْتَمِّينَ ....
نَافِذَة
nafitha_sh@hotmail.com

2009/06/08

23- فِي رِحَابِ بَتِّير

ولا ... الوُصُولُ إِلى المُنْتَجَعِ :
حَاتِم نَاصِر الشَّرَبَاتي
يَدْخُلُ المُنْتَجَع حَامِلا جُزْءً مِنَ الأغْرَاضِ
البِرْكَة الخَارِجِيَّة للمُنْتَجَعِ حِينَ وُصُولِنَا
هُدُوء هُدُوء ... لا أحَد فِيهَا

لِين وأُخْتُها نَدَى أَمْجَد مَرَقَة
يَتَأمَّلانِ مَبْهُورَتَانِ

تَقْوَى أَمْجَد الحَمُّورِيّ
مَسْرُورَةٌ بِالرِّحْلَة

سَارَّة أَيْمَنْ قَفِيشَة

لِين مَرَقَة وَتَقْوَى الحَمُّورِيّ

لِين عَزَّام الشَّرَبَاتِي ... وَلَيْث نَاصِر الشَّرَبَاتي

سَارَة وَفُرات وَحاتِم وبجَانِبِهِم أَخُِوهُمْ جُود عَلَى العرَبَة


ثانيا ... العَوْمُ والسِّبَاحَة
هَكَذَا بَدَتِ البِرْكَةُ حِينَ دُخُولنَا ....
هُدُوء هُدُوء ، وَلا أَحدَ سِوَانَا فِيهَا طيلَة الوَقْتِ

حَلا سَائِد الحِرْبَاوِيّ


حَلا وأختُها رَامَا

رُؤَى أَمْجَد الحَمُّورِيّ

لِين عَزَّام الشَّرَبَاتِي

نَدَى أَمْجَد مَرَقَة

عُمَر أوَّلُ مَرَّةٍ يَنْزِلُ المَاءَ ، وَمَع ذَلكَ أَبْدَعَ

رَنَا عَزَّام الشَّرَبَاتِي وَصَدِيقُهَا العَزِيز عُمَر

سُهَيْلَة عَزَّام الشَّرَبَاتِي وَعُمَر يُدَرِّبُهَا عَلى الغَوْصِ

رَامَا

مُصْطَفَى أُسَامَة الجُعْبَة

مُحَمَّد عَزَّام الشَّرَبَاتِي يَاكُلُ
تَسَللَّت أختُهُ سُهَيْلَة خَارِجَ المَسْبَحِ وأحْضَرَتْ لَهُ وللمَوْجُودات
(خُبزًا وجبنَة وخيار)
مَعْ أنَّهُنَّ أكَلْنَ فَوْرَ دُخُولِهِنَّ المُنْتَجَعِ

حَلا تَبْكِي لانَّهُمْ قَرَّرُوا مُغَادَرَة البِرْكَةِ
لِعَمَلِ حَفْلَةِ عيدِ المِيلادِ للآنِسَاتِ الصَّغيراتِ
وَلِرُؤيَةِ مَرَافِقِ المُنْتَجَعَ قَبْلَ المَغيبِ

بَيْنَمَا لين مَسْرُورَة
لأنَّها تَتْرُكُ البِرْكَة وتَسْتعِدُّ لِحَفْلَةِ عيد الميلادِ


ثَالِثَا ... الاحْتِفَالُ بِعيد مِيلادِ سَارة وَمَيْس
حَتَّى الصّغير حَمُّودَة وغيرهِ مِنَ الصِّغَار شَارَكُوا في إعْدَادِ الحَفْلَةِ


كيكَة سَارَّة

كِيكَة مَيْس

وَرُغْمَ شِدَّةِ الحَرِّ تَسَاقَطَتِ الثُّلُوجُ فَوْقَ الرُّؤُوسِ

سُهَيْلَة تَرُشُّ الثّلُوجَ

حَاتِم وَفُرات
يَنْظُرانِ إلى الهَدِيَّة الكَبيرَة أمَامَ سَارَّة
ويَتَمَنَّيَانِ لَوْ يَعْرِفَانِ مَا بِدَاخِلِ هَذِهِ الطَبَقَاتِ الجَميلَة

لَمْ يَطُلْ انْتِظَارُحَاتِم وَفُرات
فَقَدْ فُتِحَتِ الهَدِيَّةُ الكَبيرَةُ مِنْ عَزَّام
وَمِثْلُهَا لابْنَتِهِ مَيْس

وَبَدَأَ الأَكْلُ بِتَذَوُّقِ صُورَةِ وَجْه سَارَّة

حَاتِم وَفُرَات يَتَذَوَّقَانِ أيضًا

وَالصِّغَار يَكْتَفُونَ بالبَسْكُوتِ رَيْثَمَا تُقْطَعُ الكِيكَة

رَنَا تُطْعِمُ عُمَر مِنَ الحلوِيَّات

رَامَا مَسْرُورَة بِمَا تَرى عَلَى الطَّاوِلَة أَمَامَهَا

تَقْوَى تَسْرِقُ وِعَاءَ البُشَار وتَهْرُبُ تَأكُلُ مَا فِيهِ


رَابِعًا ... التَّجَوُّلُ فِي المُنْتَجَع
رَنَا ورَامَا

حَاتِم وَفُرَات

حاتم

راما

لين

عُمَر يَبدُو سَعيدًا
بَيْنَمَا مُؤمِن يَتَأمَّلُ جَمَالَ المَنْظَرِ تَحْتَ الشَّجَرِ

وَحلا تُسَبِّحُ اللهَ الوَاحِدَ الأحَدَ
بَعْدَ أنْ أدَّتْ صَلاةَ المَغْرِبِ فَوقَ الانْجيلُ جَمَاعَةً مَعَ المَوْجُودَاتِ

وَأَخيرًا يَظْهَرُ لُؤَي أُسَامَة الجُعْبَة عَلَى المَراجِيحِ
بَعْدَ أنْ مَكَثَ ساعَاتٍ طِوالٍ يَسْبَحُ فِي البِرْكَةِ الخَارِجِيَّة
وَطَالَ انْتِظَارُ مَجِيءِ الرِّجَالِ

جُود نَاصِر الشَّرَبَاتي
يَبْكِي مِنْ شِدَّة الجُوعِ
وبَدَأ بِأكْلِ حِذَائِهِ
سَيَأتِي العَشَاءُ مَعَ الرِّجَال

أسْكَتُوهُ بِخيَارَةٍ لكِنَّهُ مَا زالَ يَبْكِي

أعْطُوهُ رَبْطَة خُبْزٍ ... فَسَكَتَ عَلَى مَضَض

طَالَ انْتِظَارُ قُدُومُ الرِّجَالِ والعَشَاءِ
الأطفَالُ يَجْلِسُونَ عَلى مَنَصَّةِ المُرَاقَبَة


خَامِسَا ... قُدُومُ الرِّجَالِ وَالعَشَاء
لَيْث نَاصِر الشَّرَبَاتي
قَبْلَ أنْ يَرْمِيهِ وَالدُهُ فِي البِرْكَة
دُونَ أيِّ سَبَبٍ


وَ .... جَاءَ الرِّجَالُ بَعْدَ صَلاةِ المَغْرِبِ
حاتم أبو ناصرو عزام أبو محمد وناصر
وأسامة الجعبة وسائد الحرباوي
وأمجد مرقة وحسام ناصر الدين
وسائقُ الباص طالب النَّاجي
ومَعَهُمُ العَشَاء اللذيد الكَبَاب والشيش طاووق
وأنواع عَدِيدَة وكَبيرَة الحَجْمِ مِنَ الصَّلطاتِ
عَزَومَة عَزّام
صَاحِبُ فِكْرَةِ الرِّحْلَة
والمُتَكَلِّفُ بِكُلِّ مَا فِيهَا

للأسف ... رُغْمَ كَثْرَةِ الكَامِيراتِ والمُصَوِّرِينَ والمُصَوِّراتِ ...
لَمْ تَصِلْنِي ولا صُورَة للنَّشِّ أوِ السَّلَطَاتِ أوْ الهُجُومِ عَلى الأكْلِ
يَبْدُو أَنَّ الجَميعَ كَان جَائِعًا لِدَرَجَةِ أَنُّهُ لَمْ يَتَذَكَّرْ أيُّ واحِدٍ أو وَاحِدَةٍ
التِقَاطِ صُورَةٍ للعَشَاءِ الفاخِرِ اللذِيذِ
أو حَتَّى الاحْتِفَال الثانِي بِعيد مِيلاد البنات
إلا هَذِهِ الصُّورَةَ أعلَى التِي يَظْهَرُ فِيهَا
دُخَانُ النَّشِّ خَلْفَ الأطْفَالِ
الذينَ شَبِعُوا كَثيرًا فَابْتَسَمُوا ... فرَكَضُوا

وَهَذَا جُود يَبْتَسِمُ بَعْدَ أنْ أكَلَ
سِيريلاك مَشْوِيّ عَلى الباربيكيو


سَادِسَا ... احْتِفَالٌ ثَانٍ بِعيد مِيلادِ سَارة وَمَيْس
في احْتِفَالِ الرِّجَّالِ بِعيد مِيلادِ سَارة وَمَيْس
يَظْهَر سَائد ورامي (يؤرْجِِلُ) وأسامة

كِيكَة مَيْس
بَعْدَ أنْ قَطَّعُوهَا استِعْدَادًا لالتِهَامِهَا


سَابِعًا .... مُغَادَرَةُ المُنْتَجَعِ
نَعِسَ الصِّغَارمِنْ كَثْرَة الحَرَكَةِ والتَّعَبِ
وهذا حَمُّودَة
يُهَدِّدُ أنْ يَرْمِي نَفْسَهُ بالبِرْكَة
إِنْ لَمْ نَغَادِر وَنَرْجِع إلى بُيُوتِنَا

وَظَلَّتْ البِرْكَةُ مَكَانَهَا هَادِئَة نَقِيَّة
لكِنْ رَجِعْنَا نَحْنُ بَعْدَ مُنْتَصَفِ الليلِ
ووصَلْنَا الخَليل قَريب الوَاحِدَة صَبَاحًا


بتّير Battir :
هي قرية ريفية فلسطينية من قرى الريف الغربي لمحافظة بيت لحم، تمتاز بطبيعتها وبساتين الخضار التقليدية، كما أنها تشتهر بالباذنجان البتيري.

الموقع:
تقع قرية بتير إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها حوالي 8 كم وغرب مدينة بيت لحم التي تبعد عنها 5 كم، ترتفع عن سطح البحر 800م، وتبلغ المساحة العمرانية للقرية حوالي 420 دونم. تحيط بأراضيها أراضي قرى الولجة وبيت جالا وحوسان والخضر، والقبو .

أصل التسمية :
ويرجع أصل التسمية إلى الفينيقية من بتر بمعنى الفعل "بتر" ويعْنِي قطع وفصل، وكذلك في العربية، وهُنَاكَ مَنْ يُرْجِعُهَا إلى أصل كنعاني هو بيت - إير وتعني بيت الطير، والمقصود بالطير هنا طائر النسر الذي كان يُعشعش في أوكار جبالها العالية، أو أن اسمها مأخوذًُ من كلمة كنعانية أيضاً هي "بت - تيرا"، وتعني حظيرة الغنم، لكثرة تجمع الأغنام في سهل صغير يقع عند قدم القرية يسمونه القاعة (القاع) أو قد يكون ذلك الاسم مشتق من العربي السامي، ويعني قطع أو فصل..

السكان:
بلغ عدد سكانها عام 1922 م حوالي 542 نسمة ارتفع إلى 1050 نسمة عام 1945 م، إلى أن بلغ حوالي 5000 نسمة عام 2005 م.

الأهميَّة :
في قرية بتير مواقع أثرية قديمة يمتد أصولها إلى عهد الكنعانيين العرب، مروراً بالدول التي تعاقب على حكم بيت المقدس كاليهود والأغريق والرومان ثم المسلمين، حيث تحوي أرضها بقايا أبنية وبرك وأقواس تحمل قنوات تنقل مياه الينابيع إلى برك تحفظها ليستفيد منها المزارعون في ري أراضيهم. كما توجد مغاور وأرضيات مرصوفة بالفسيفساء، بالاضافة إلى مقامات لقبور بعض الصحابة المجاهدين الذين رافقو الفتح الإسلامي لفلسطين.
في عام 1948 استولى الصهاينة على بعض مباني القرية ومن ضمنها مدرستها ومحطتها الحديدية . وإلى الجنوب الغربي منها أقاموا مستعمرة (نيفوبتير) عام 1950. تحوي آثاراً عربية كنعانية، عملت سلطات الاحتلال لتحويلها إلى مكان أثري يهودي. يصل القرية طريق معبد افتتح عام 1952م طوله ستة كيلو مترات، بالطريق الرئيس الذي يصل مدينة الخليل بالقدس الشريف مروراً ببيت لحم عبر بلدة الخضر ومخيم الدهيشة .


اغتصب اليهود 780 دونماً منها عام 1948م لتشكل مع قرية بيت صفافا نموذجاً فريدا للاحتلال يحاكي احتلال الحلفاء مدينة برلين في الحرب العالمية الثانية، حيث قُسمت القريتان إلى قسمين: قسم محتل تحت السيادة الإسرائيلية، وآخر بقي عربياً تحت الإدارة الأردنية، لذا لم يكن غربياً أن ترى حاجزاً معدتياً يفصل البيت الواحد إلى قسمين في أي من القريتين.
. تعبرُ أراضي القرية سكة حديد تصل القدس باللد، التي يمكن الانتقال منها بعد ذلك إلى كثير من المناطق الفلسطينية عبر شبكة من السكك الحديدية التي نفذتها شركة فرنسية لصالح الحكومة العثمانية عام 1905م،اكتسبت القرية شهرة بسبب كونها آخر محطة يتوقف فيها القطار المتجه إلى القدس، فكانت محطتها مركزاً لتجمع أهالي القرى المجاورة الراغبين بالسفر إلى القدس للزيارة أو العمل أو بيع منتوجاتهم الزراعية ثم العودة بنفس الوسيلة إلى القرية ومنها إلى القرى المجاورة. في عام 1948م قامت سلطات الاحتلال بإلغاء هذه المحطة بعد قيام الدولة العبرية واستيلائها على أراض من القرية التي تعبر منها سكة الحديد ومعها 39 بيتاً ومدرسة القريةً، جعلتها السلطات الإسرائيلية منطقة فاصلة بين الأراضي العربية التي بقيت من فلسطين وضمت للآردن، والجزء المحتل منها. وهي الآن مهددة بالضياع بسبب جدار الفصل العنصري الذي تعنزم السلطات الإسرائيلية إقامته هناك بحجة حمايتها.

النشاط الاقتصادي:
بتير بلدة زراعية، حيث يكثر في أراضيها زراعة الزيتون والفواكه بأنواعها والخضار بأشكالها التي ترتوي من ماء الينابع المُنْتَشِرَة فِيهَا ، ولعل الباذنجان البتيري أشهر ما تقدمه هذه القرية لزوارها الذين يأتون من المدن والقرى المجاورة لقضاء إجازة أسبوعية جميلة بين مزارعها الهادئة، وقد زاد إقبال السياح والزوار من جميع مناطق الضفة الغربية إلى البلدة بعد افتتاح منتزه ومسبح راق فيها يحمل اسم القرية يمارس الزائر اليه مختلف الأنشطة من أبرزها السباحة، بالاضافة للجو الهاديء الذي يتوفر بين أحضان الطبيعة الجميلة، بالقرب من نبع عين جامع حيث يمكن للزائر أيضاً الحصول على الفواكة والخضروات الطازجة مباشرة من البساتين التي ترتوي من ماء النبع النقية.

لِمَزيدٍ مِنَ المَعْلُومَاتِ عَنِ المُنْتَجَعِ والقَرْيَةِ :
مَوْقِع "فلسطين في الذاكرة "
http://www.palestineremembered.com/GeoPoints/Battir_839/Article_2040.html
مَوْقِع "ويبيكيديا "

http://ar.wikipedia.org/wiki/بتير
مَوْقِع "معجم البلدان الفلسطينينة"
لمُشَاهَدَةِ عُيُونُ المَاءِ وَالقِطَارِ
http://www.youtube.com/watch?v=GP2uk0WIB8I
لمُشَاهَدَةِ "مُنْتَجَع بَتِّير السِّيَاحِيِّ" في النَّهَارِ


لمُشَاهَدَةِ "مُنْتَجَع بَتِّير السِّيَاحِيِّ" في الليْلِ